مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
القهوة المختصة ليست مجرد فنجان عادي من القهوة. إنها تبرز من حيث الجودة والنكهة والأصل. على عكس القهوة التجارية الضخمة الإنتاج، يتم زراعة البن المختص بعناية فائقة وحصاده وتحميصه.
أما في المقاهي العادية، فيكون التسويق عادةً بسيطًا ويركز على العروض الخاصة والخصومات لجذب العملاء.
يمكن أن تشمل استراتيجيات التسويق تنظيم ورش عمل لتعليم العملاء عن القهوة، أو فعاليات تذوق لتعزيز الوعي حول مختلف أنواع القهوة.
تختلف القهوة المختصة عن القهوة التجارية في العديد من الأمور، منها:
وظيفة مزارع القهوة هي حجر الأساس لصناعة القهوة اللي بنحبها، فكل القهوه المختصه فنجان بيبدأ بالجودة اللي بيقدمها المزارعين في صورة جهد وعناية.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
في النهاية، الحماص هو الرابط بين جهد المزارعين وأذواق المستهلكين، ومسؤوليته كبيرة في الحفاظ على جودة القهوة وإبراز شخصيتها الفريدة في كل كوب
في المقاهي العادية، تكون طرق التحضير محدودة بشكل عام. تعتمد معظم المقاهي على ماكينات الإسبريسو التجارية التي تقدم مشروبات قهوة متنوعة ولكن بدون التعمق في النكهات.
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
حبوب البن المختصة مزروعة ومعالجة بعناية فائقة لتحقيق أفضل جودة ونكهة.
شهدت صناعة القهوة تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، مع تزايد شعبية القهوة المختصة على مستوى العالم. اليوم، نجد المزيد من الأشخاص الذين يقدرون الجودة العالية والتفاصيل الدقيقة التي تدخل في كل فنجان قهوة مختصة.
الحصاد: يتم حصاد القهوة في الصباح الباكر، عندما تكون الحبوب طازجة.